" شموع أنثي "
شمعتها الأولي : هي أنثي تهوي الحرية بكل ماتعنيها الكلمة..،،،، ولكن دون أن تجرح ذلك " البرواز" الجميل
الذي قد يخدش حيويتها
*
شمعتها الثانية : كينونتها تكمن باحتواء الطرف الآخر لها..،،،، بمعرفته بكيفية التعامل مع تلك التقلبات
البركانية التي قد تطرأ عليها
*
شمعتها الثالثة : تعشق امتطاء فرسها الأصيل لعبور سياج الحياة " الغريبة " ....!!!!؟؟؟؟
*
شمعتها الرابعة : نقطة ضعفها تكمن بذلك الصندوق الرقيق القابع بداخلها..،،، ذلك " القلب" الشفاف
الذي يحوي نبع أحاسيسها
*
شمعتها الخامسة : فلسفتها بالحياة تتجلي بعزفها الدائم علي أوتار موسيقي " تفاؤل اللانهاية"..،،،!!!؟؟؟
*
شمعتها السادسة : أحزانها نادرا ما تكون أشبه بكابوس الظلام اللعين..،،، الذي تسعي أبدا للهروب
من طوقه الجبان
*
شمعتها السابعة : ذكرياتها عبارة عن صندوق " وردي " رغم مايحمله من مفارقات مختلطة ..،،، فهي
بالنهاية ( نبته صغيرة نمت وتثبتت جذورها بأرض ذلك الوجود )..،،،لتصبح بعدها ثمرة يانعة تستسيغ
تذوقها من فترة لأخرى
*
شمعتها الثامنة : " انكسارها الرهيب " ؟؟؟ عند فشل محاولتها لاحتواء ذلك الوجود الجميل الذي
قد يشكل استمرار نبض وريدها بهذه الحياة
*
شمعتها التاسعة : قمة حيويتها عندما تضع هدف نصب عينيها..،،!!!!...وعند بلوغها ذلك الهدف تكون
بأعلى نشوة انتصارها
*
شمعتها الأخيرة : أنت يا من تملكت نصفها الأخر..،،، ويا من تسعي دائما وابدأ لإغداق شلالات مشاعرها
وينابيع أحاسيسها عليه ..،،،ويا من تعتبره وجود اللاوجود..،،، ودنيا المستحيل ...،، وبداية النهاية
ولن تنتهي تلك الشموع فهناك الكثير...،،، والكثير منها ولكن هذا غيض من فيض تلك الشموع
م، ن
شمعتها الأولي : هي أنثي تهوي الحرية بكل ماتعنيها الكلمة..،،،، ولكن دون أن تجرح ذلك " البرواز" الجميل
الذي قد يخدش حيويتها
*
شمعتها الثانية : كينونتها تكمن باحتواء الطرف الآخر لها..،،،، بمعرفته بكيفية التعامل مع تلك التقلبات
البركانية التي قد تطرأ عليها
*
شمعتها الثالثة : تعشق امتطاء فرسها الأصيل لعبور سياج الحياة " الغريبة " ....!!!!؟؟؟؟
*
شمعتها الرابعة : نقطة ضعفها تكمن بذلك الصندوق الرقيق القابع بداخلها..،،، ذلك " القلب" الشفاف
الذي يحوي نبع أحاسيسها
*
شمعتها الخامسة : فلسفتها بالحياة تتجلي بعزفها الدائم علي أوتار موسيقي " تفاؤل اللانهاية"..،،،!!!؟؟؟
*
شمعتها السادسة : أحزانها نادرا ما تكون أشبه بكابوس الظلام اللعين..،،، الذي تسعي أبدا للهروب
من طوقه الجبان
*
شمعتها السابعة : ذكرياتها عبارة عن صندوق " وردي " رغم مايحمله من مفارقات مختلطة ..،،، فهي
بالنهاية ( نبته صغيرة نمت وتثبتت جذورها بأرض ذلك الوجود )..،،،لتصبح بعدها ثمرة يانعة تستسيغ
تذوقها من فترة لأخرى
*
شمعتها الثامنة : " انكسارها الرهيب " ؟؟؟ عند فشل محاولتها لاحتواء ذلك الوجود الجميل الذي
قد يشكل استمرار نبض وريدها بهذه الحياة
*
شمعتها التاسعة : قمة حيويتها عندما تضع هدف نصب عينيها..،،!!!!...وعند بلوغها ذلك الهدف تكون
بأعلى نشوة انتصارها
*
شمعتها الأخيرة : أنت يا من تملكت نصفها الأخر..،،، ويا من تسعي دائما وابدأ لإغداق شلالات مشاعرها
وينابيع أحاسيسها عليه ..،،،ويا من تعتبره وجود اللاوجود..،،، ودنيا المستحيل ...،، وبداية النهاية
ولن تنتهي تلك الشموع فهناك الكثير...،،، والكثير منها ولكن هذا غيض من فيض تلك الشموع
م، ن