مهما باعدت بنا الخطوات..
ومهما فرق بيننا الزمن من الأيام والسنين واللحظات,
سـ تبقين فى القلب..
مهما طال الفراق ..سـ تبقين أنتي ..
حب دق القلب من أجله وعاش على أمل اللقاء.
سـ تبقين نجمة فى سماء فارس مملكة غرامك..
رغم البعاد ولكن أنتِ قريبة بروحك المتيمة البريئة ..
أحببتك نعم ولكن هذا القدر..
حب لن يكتمل ودمع سايل وقلب منهمر..
أحسك نعم أحسك وأستنشق غرامك المبتعد عنى..
أشعر بما فى داخلك نحوى وأتخيل كلماتك العذبة الصادقة.
أفتح كل يوم نافذتى وأجلس رافع رأسى الى السماء..
لأراكى وأتحدث معك..
أنظر أليكِ وتنظرى ألي وبينى وبينكِ مسافات طويلة..
وأنادى عليكِ وتقتربى مني وأنادى ثم تقتربى وتقتربى..
حتى تقفى أمامى..
أرى
أعينك وهى تلمع عندما تنظرين ألي..
وكأنها تتحدث وتقول أحتضنى فا أنا من دونك مفقودة..
ثم تقتربى أكثر وأمسك بيدك ...
وأحدثك ..
حبيبتى..أشتقت لكِ كثيراً كيف بدونى تنعمى بحياتك..
كيف قادرة على هذا الفراق أجبينى..
حبيبى..
أشتقت لك أكثر وأكثر..
أنا بدونك لا حياة لي فى هذه الدنيا..
أنت حياتى ودنياي وماضي وحاضرى..
أنت العشق كل العشق كيف تقول ذلك وأنت كل حياتى..
حبيبتى..
ظننت كذلك عندما تفرقنا أنا وأنتِ بربك تحبينى..؟
نعم أنت كل الحياة ..
ثم أقترب منكِ أكثر..وتمتد يدى فوق خصلة من شعر رأسك..
ساقطة فوق وجهك ثم أرفع بها بيدى وأقترب منكِ أكثر..
وأقبلك ..
وتكون هذه القبلة قبلة الفراق..
أقف كما أنا ممتد يدي لكِ ويدك تبتعد عنى ..
أقترب وأقول الي أين تذهبين..
لا تجيبى وتظلى تبتعدى تبتعدى..
حتى أراكِ كما أنتى نجمة فوق سمائى المتيمة..
ثم أغلق النافذة للأسترخاء داخل حجرتى..
وأظل أفكر وأفكر كيف أبتعدتى عني وكيف تفرقنا ..
حتى يشرق علي فجر صباح جديد..وأدعوا الله فيه..
أن أللقاكِ مرة ثانيه..
..
هكذا أنا من بعد فراقك..رغم الأحزان ..
باقية أنتي داخل قلب فتح لكِ أبوابه ذات يوم..
لن أنساكِ وسـ تبقين كما أنتي..
حب حياتى...
***
ومهما فرق بيننا الزمن من الأيام والسنين واللحظات,
سـ تبقين فى القلب..
مهما طال الفراق ..سـ تبقين أنتي ..
حب دق القلب من أجله وعاش على أمل اللقاء.
سـ تبقين نجمة فى سماء فارس مملكة غرامك..
رغم البعاد ولكن أنتِ قريبة بروحك المتيمة البريئة ..
أحببتك نعم ولكن هذا القدر..
حب لن يكتمل ودمع سايل وقلب منهمر..
أحسك نعم أحسك وأستنشق غرامك المبتعد عنى..
أشعر بما فى داخلك نحوى وأتخيل كلماتك العذبة الصادقة.
أفتح كل يوم نافذتى وأجلس رافع رأسى الى السماء..
لأراكى وأتحدث معك..
أنظر أليكِ وتنظرى ألي وبينى وبينكِ مسافات طويلة..
وأنادى عليكِ وتقتربى مني وأنادى ثم تقتربى وتقتربى..
حتى تقفى أمامى..
أرى
أعينك وهى تلمع عندما تنظرين ألي..
وكأنها تتحدث وتقول أحتضنى فا أنا من دونك مفقودة..
ثم تقتربى أكثر وأمسك بيدك ...
وأحدثك ..
حبيبتى..أشتقت لكِ كثيراً كيف بدونى تنعمى بحياتك..
كيف قادرة على هذا الفراق أجبينى..
حبيبى..
أشتقت لك أكثر وأكثر..
أنا بدونك لا حياة لي فى هذه الدنيا..
أنت حياتى ودنياي وماضي وحاضرى..
أنت العشق كل العشق كيف تقول ذلك وأنت كل حياتى..
حبيبتى..
ظننت كذلك عندما تفرقنا أنا وأنتِ بربك تحبينى..؟
نعم أنت كل الحياة ..
ثم أقترب منكِ أكثر..وتمتد يدى فوق خصلة من شعر رأسك..
ساقطة فوق وجهك ثم أرفع بها بيدى وأقترب منكِ أكثر..
وأقبلك ..
وتكون هذه القبلة قبلة الفراق..
أقف كما أنا ممتد يدي لكِ ويدك تبتعد عنى ..
أقترب وأقول الي أين تذهبين..
لا تجيبى وتظلى تبتعدى تبتعدى..
حتى أراكِ كما أنتى نجمة فوق سمائى المتيمة..
ثم أغلق النافذة للأسترخاء داخل حجرتى..
وأظل أفكر وأفكر كيف أبتعدتى عني وكيف تفرقنا ..
حتى يشرق علي فجر صباح جديد..وأدعوا الله فيه..
أن أللقاكِ مرة ثانيه..
..
هكذا أنا من بعد فراقك..رغم الأحزان ..
باقية أنتي داخل قلب فتح لكِ أبوابه ذات يوم..
لن أنساكِ وسـ تبقين كما أنتي..
حب حياتى...
***