أخواني الأفاضل ..
في هذا الملف المدعوم بالكتب والوثائق التاريخية
سأحاول ماأستطعت رسم خط يبرز وبترتيب متوالي معاناة فلسطين
الأرض العربية الأسلامية
منذ قبل الأحتلال الصهيوني الغاشم إلى مابعده
وسنتطرق يشكل مباشر وغير مباشر إلى
إبراز نقاط ودروس مستفادة من التاريخ القديم والمعاصر ..
ونبدء بكتاب ..
فلسطين قبل الضياع ..
قراءة جديدة في المصادر البريطانية
إبراز رائع يظهره الأنجليز لفضح نكثهم بالوعود ..
وعدم التزامهم فيها
فحين أستغلوا الشريف فيصل والشريف حسين عن طريق الجاسوس الشاذ لورنس ..
آملين منه أن يقف بجانبهم
في مواجهة القوات العثمانية وفق وعود جادة
بتحرير الأراضي العربية بما فيها فلسطين ..
ولكن كعادتهم نكثوا الوعود
ولم يكتفوا بذلك بل أظهروا حقدهم الدفين على كل عربي ومسلم ..
الكتاب الثاني ..
مأساة إنسانية بكل ماتحمله الكلمة من معاني ..
مذبحة صبرا وشاتيلا
وعدم التزامهم فيها
فحين أستغلوا الشريف فيصل والشريف حسين عن طريق الجاسوس الشاذ لورنس ..
آملين منه أن يقف بجانبهم
في مواجهة القوات العثمانية وفق وعود جادة
بتحرير الأراضي العربية بما فيها فلسطين ..
ولكن كعادتهم نكثوا الوعود
ولم يكتفوا بذلك بل أظهروا حقدهم الدفين على كل عربي ومسلم ..
الكتاب الثاني ..
مأساة إنسانية بكل ماتحمله الكلمة من معاني ..
مذبحة صبرا وشاتيلا
مافعله الأنجليز من قبل كرره الأمريكان كعادتهم في نكث الوعود
والمشكلة .. أننا دوما نصدقهم ..
في الطريق للتطرق السوداء في صبرا وشاتيلا أستعرض الكاتب العديد من المذابح
التي أقترفها قتلة الأطفال والنساء ..
مذبحة دير ياسين .. قبية .. خان يونس .. كفر قاسم ..
تل الزعتر .. صبرا وشاتيلا ..
في بداية الثمانينيات الميلادية
أختلطت الأمور في العاصمة اللبنانية بيروت
حيث كانت تعاني من عدة مشاكل جسيمة تتمثل في الأحتلال الأسرائيلي
والحروب الطائفية المتعددة
فالمسرح كان مليئا بجهات عديدة الكل منها كان
ينفذ أجندته الخاصة والبعض منها كان ينفذها لمصلحة آخرين
وكانت القوى الفلسطينية في مخيم صبرا وشاتيلا تقاوم بضراوة المد الأسرائيلي
والمدعوم بميلشيات الخونه والعملاء من أنصار الهالك سعد حداد
وحينها هددت قوات الغدر الصهيونية بمذبحة لاتحمد عقباها إذا لم تنسحب القوات
المرابطة في المخيم والتي قدر عددها بحوالي ثلاثة الأف مقاتل ..
وتدخل الأمريكان (أولي الصلح والخير) في الموضوع
ممثلين بمبعوثهم (فيليب حبيب)
الذي ضمن ضمان كامل سلامة من في المخيمات شريطة إنسحاب المقاتلين ..
ومع خروج آخر مقاتل بدأت فصول مذبحة يندى لها جبين التاريخ
أكثر من أربعة الأف من سكان المخيمات قتلوا بدما بارد أغلبيتهم الساحقة
من الأطفال والنساء والعجزة
الكتاب الثالث ..
يظهر أن هناك نورا أطل بسناه وعلى يده إن شاء الله ستحرر فلسطين
بعيد عن تجار القضية والمتلاعبين بها من أصحاب شركات الموز ..
وشركات الأسمنت التي ساهمت بأخلاص وتفان
إلى جانب أخوانهم
في (التوجه والنوايا) اليهود الصهاينة في بناء الجدار العازل
وبعيد عمن تزوج القضية وطلقها مرارا ..
وبعيدا عن ملاك الكباريهات
وتجار الممنوعات ممن زعموا أنهم يذوبون حبا في القضية
من كان قريبا من الشأن الفلسطيني فسيعرف جيدا
إلى ماذا ولمن أرمي بحديثي ..
لذا أرجوا صادقا ممن لايعجبه حديثي أن لايكمل قرأة الموضوع ..
أولا لأنه سيسؤه القادم منه
وثانيا لأني أوقن بأن الخونه كثر ومؤيدوهم أكثر
ممن أنخدعوا ببهرج وزخرفة القول ..
أنه النور الصادق الذي لايعرف الخيانه ولايرضخ ولانه كذلك ..
فهو محارب
كتاب الشيخ أحمد ياسين
( مؤسس حركة حماس )
والمشكلة .. أننا دوما نصدقهم ..
في الطريق للتطرق السوداء في صبرا وشاتيلا أستعرض الكاتب العديد من المذابح
التي أقترفها قتلة الأطفال والنساء ..
مذبحة دير ياسين .. قبية .. خان يونس .. كفر قاسم ..
تل الزعتر .. صبرا وشاتيلا ..
في بداية الثمانينيات الميلادية
أختلطت الأمور في العاصمة اللبنانية بيروت
حيث كانت تعاني من عدة مشاكل جسيمة تتمثل في الأحتلال الأسرائيلي
والحروب الطائفية المتعددة
فالمسرح كان مليئا بجهات عديدة الكل منها كان
ينفذ أجندته الخاصة والبعض منها كان ينفذها لمصلحة آخرين
وكانت القوى الفلسطينية في مخيم صبرا وشاتيلا تقاوم بضراوة المد الأسرائيلي
والمدعوم بميلشيات الخونه والعملاء من أنصار الهالك سعد حداد
وحينها هددت قوات الغدر الصهيونية بمذبحة لاتحمد عقباها إذا لم تنسحب القوات
المرابطة في المخيم والتي قدر عددها بحوالي ثلاثة الأف مقاتل ..
وتدخل الأمريكان (أولي الصلح والخير) في الموضوع
ممثلين بمبعوثهم (فيليب حبيب)
الذي ضمن ضمان كامل سلامة من في المخيمات شريطة إنسحاب المقاتلين ..
ومع خروج آخر مقاتل بدأت فصول مذبحة يندى لها جبين التاريخ
أكثر من أربعة الأف من سكان المخيمات قتلوا بدما بارد أغلبيتهم الساحقة
من الأطفال والنساء والعجزة
الكتاب الثالث ..
يظهر أن هناك نورا أطل بسناه وعلى يده إن شاء الله ستحرر فلسطين
بعيد عن تجار القضية والمتلاعبين بها من أصحاب شركات الموز ..
وشركات الأسمنت التي ساهمت بأخلاص وتفان
إلى جانب أخوانهم
في (التوجه والنوايا) اليهود الصهاينة في بناء الجدار العازل
وبعيد عمن تزوج القضية وطلقها مرارا ..
وبعيدا عن ملاك الكباريهات
وتجار الممنوعات ممن زعموا أنهم يذوبون حبا في القضية
من كان قريبا من الشأن الفلسطيني فسيعرف جيدا
إلى ماذا ولمن أرمي بحديثي ..
لذا أرجوا صادقا ممن لايعجبه حديثي أن لايكمل قرأة الموضوع ..
أولا لأنه سيسؤه القادم منه
وثانيا لأني أوقن بأن الخونه كثر ومؤيدوهم أكثر
ممن أنخدعوا ببهرج وزخرفة القول ..
أنه النور الصادق الذي لايعرف الخيانه ولايرضخ ولانه كذلك ..
فهو محارب
كتاب الشيخ أحمد ياسين
( مؤسس حركة حماس )
يتحدث الدكتور عاطف عدوان
عن نشأته ومعاناته الحقيقية مع القضية الفلسطينية
في قلب الحدث .. في فلسطين ..
وكيف أنشأ جيلا جهاديا بأكمله
يرون الموت ذودا عن وطنهم وعقيدتهم شرفا لايماثله شرف
بعد أن مر وقت غلبت فيه التيارات الشيوعية والقومية على ماسواها
بل كان المصلي مادة دسمة للتندر عليه ووصفه بالدروشة ..
لله ماأروعك ياشيخنا الفاضل نسأل الله أن يتغمدك برحمته
فلقد أستطعت بحق قلب المعادلة
الكتاب الرابع ..
وهو حديث النشأة إذ لم يمض على صدوره سوى أشهرا قليلة
الكتاب الأبيض لحركة حماس
عن نشأته ومعاناته الحقيقية مع القضية الفلسطينية
في قلب الحدث .. في فلسطين ..
وكيف أنشأ جيلا جهاديا بأكمله
يرون الموت ذودا عن وطنهم وعقيدتهم شرفا لايماثله شرف
بعد أن مر وقت غلبت فيه التيارات الشيوعية والقومية على ماسواها
بل كان المصلي مادة دسمة للتندر عليه ووصفه بالدروشة ..
لله ماأروعك ياشيخنا الفاضل نسأل الله أن يتغمدك برحمته
فلقد أستطعت بحق قلب المعادلة
الكتاب الرابع ..
وهو حديث النشأة إذ لم يمض على صدوره سوى أشهرا قليلة
الكتاب الأبيض لحركة حماس
وفيه شرح كامل ووافي عن أسباب الحرب التي تشن من قبل المرتزقة والخونة
أمثال عباس ودحلان وأبوشبك .. والقائمة تطول
وكيف أنهم يحاربونك على الهيئة فبمجرد الألتقاء بملتحي فهو من حماس
ويجب أن يفتك به إما سجنا أوقتلا .. التاريخ بلاشك لن يسامح الخونه ..
فما جناه شخصا مثل أبن العلقمي من مكاسب وقتية
لم ولن يرحمه التاريخ فيها
فالخائن وبائع القضية والوطن
عرضة للإزدراء حتى من قبل من يعمل لصالحهم
فنابليون حين أفتتح إحدى المدن بمساعدة كبيرة من أحد الخونه
رفض قطعيا مصافحة الخائن
الذي أراد مصافحته بل أضاف مزدرء ..
.. عفوا فأنا لاأصافح الخونه ..
أمثال عباس ودحلان وأبوشبك .. والقائمة تطول
وكيف أنهم يحاربونك على الهيئة فبمجرد الألتقاء بملتحي فهو من حماس
ويجب أن يفتك به إما سجنا أوقتلا .. التاريخ بلاشك لن يسامح الخونه ..
فما جناه شخصا مثل أبن العلقمي من مكاسب وقتية
لم ولن يرحمه التاريخ فيها
فالخائن وبائع القضية والوطن
عرضة للإزدراء حتى من قبل من يعمل لصالحهم
فنابليون حين أفتتح إحدى المدن بمساعدة كبيرة من أحد الخونه
رفض قطعيا مصافحة الخائن
الذي أراد مصافحته بل أضاف مزدرء ..
.. عفوا فأنا لاأصافح الخونه ..