الآلام الشديدة
أوضحت الدراسة أنه ثبت أن سم النحل يؤدي الى تحسن فوري في الآلام الشديدة، في
المرضى الذين يعانون من أمراض مختلفة ومهما كان نوع المرض
مثل آلام المفاصل بالكتف والذراعين وآلام الرقبة وفقرات الظهر
وآلام الحوض وآلام الركبتين.
وقد أجريت تجربة على 40 حالة، 20 تم استخدام سم النحل في علاجها
من الآلام الشديدة و20 استخدم في علاجها الفولتارين، بالنسبة للعلاج
بسم النحل كان عدد الجرعات 4
لسعات حول مكان الألم يوما بعد يوم وذلك لمدة تتراوح بين شهر
وثلاثة أشهر بما يساوي 4.0 ملليجرام سم النحل.
أكدت النتائج أن نسبة الشفاء بالعلاج بسم النحل كانت 100% حيث حدث تحسن ف
ي آلام جميع المفاصل في الحال ويستمر لمدة 24 ساعة، بينما التحسين في حقن
الفولتارين يبدأ تأثيره بعد ساعة من اخذ الجرعة ويستمر لمدة 6 ساعات
فقط ثم تعود الآلام من جديد.
تحدث الانتكاسة اذا أهمل المريض باقي الجرعات
وعاد لنفس مسببات المرض.
التفسير العلمي لهذه الطريقة في العلاج هو أن الألم ينشأ من خلال تفاعلات
مناعية داخل الجسم وتراكمات في مكان الألم، وعند الحقن بسم النحل في
مكان الألم نفسه،
تحدث اثارة للفعل المنعكس في مناطق الجسم، فتؤدي الى زيادة افراز
الكورتيزون الطبيعي الذي يؤدي الى تخفيف الألم وعند حدوث التهاب
ظاهري مكان اللسع وتجمع لسوائل الجسم نتيجة هذا الالتهاب المؤقت،
وتمدد في جدار الأوعية الدموية، فان بروتيناتلسع النحل تعمل على
وقف التفاعلات المناعية الزائدة والتي كانت موجودة من
قبل في مكان اللسعة وتراكمت وسببت الالتهاب، ثم يبدأ الجسم في تصريف
السوائل كلها، فيحدث تخفيف للآلام أي أنه حدث استدعاء لكمية اضافية من الدم
الى منطقة الألم لتنظيفها من التراكمات التي كانت تسبب الألم
أوضحت الدراسة أنه ثبت أن سم النحل يؤدي الى تحسن فوري في الآلام الشديدة، في
المرضى الذين يعانون من أمراض مختلفة ومهما كان نوع المرض
مثل آلام المفاصل بالكتف والذراعين وآلام الرقبة وفقرات الظهر
وآلام الحوض وآلام الركبتين.
وقد أجريت تجربة على 40 حالة، 20 تم استخدام سم النحل في علاجها
من الآلام الشديدة و20 استخدم في علاجها الفولتارين، بالنسبة للعلاج
بسم النحل كان عدد الجرعات 4
لسعات حول مكان الألم يوما بعد يوم وذلك لمدة تتراوح بين شهر
وثلاثة أشهر بما يساوي 4.0 ملليجرام سم النحل.
أكدت النتائج أن نسبة الشفاء بالعلاج بسم النحل كانت 100% حيث حدث تحسن ف
ي آلام جميع المفاصل في الحال ويستمر لمدة 24 ساعة، بينما التحسين في حقن
الفولتارين يبدأ تأثيره بعد ساعة من اخذ الجرعة ويستمر لمدة 6 ساعات
فقط ثم تعود الآلام من جديد.
تحدث الانتكاسة اذا أهمل المريض باقي الجرعات
وعاد لنفس مسببات المرض.
التفسير العلمي لهذه الطريقة في العلاج هو أن الألم ينشأ من خلال تفاعلات
مناعية داخل الجسم وتراكمات في مكان الألم، وعند الحقن بسم النحل في
مكان الألم نفسه،
تحدث اثارة للفعل المنعكس في مناطق الجسم، فتؤدي الى زيادة افراز
الكورتيزون الطبيعي الذي يؤدي الى تخفيف الألم وعند حدوث التهاب
ظاهري مكان اللسع وتجمع لسوائل الجسم نتيجة هذا الالتهاب المؤقت،
وتمدد في جدار الأوعية الدموية، فان بروتيناتلسع النحل تعمل على
وقف التفاعلات المناعية الزائدة والتي كانت موجودة من
قبل في مكان اللسعة وتراكمت وسببت الالتهاب، ثم يبدأ الجسم في تصريف
السوائل كلها، فيحدث تخفيف للآلام أي أنه حدث استدعاء لكمية اضافية من الدم
الى منطقة الألم لتنظيفها من التراكمات التي كانت تسبب الألم