تبداء القصه عندما كنت ذاهب الى احد المدن الشماليه وقفت فى الطريق حتى احصل على بعض الراحه
دخلت احد المطاعم كان الامر غريب لم يكن هناك الاكثير من الناس فى المكان وكان صاحب العمل على وشك ان يغلق المطعم
فقلت له ما الامر اهناك شىء ماء
قال نعم ان هناك شىء لم نره من قبل سوف يحدث اليوم
قلت له ماهو هذا الشىء
فقال انها مناظر
تعجبت وقلت له عما تدحدث
فتبسم وقال ان الامر يبدو غريبا
ولاكن انها مناظره بين اثنين
قل منهم سوف يحاول اثبات وجه نظره
قلت له وما موضوع امناظره
فقال انه لنه
انه ماذا
انه الحب
تعجبت وقلت له هلا اخذتنى معك لاشاهعد هذا الامر
فقال لما لاهيا بنا
ذهبنا الى مكان عام دخانا الى غرفه كبيره وكان هناك الاكثير من الناس
بعد لحظات دخل رجلان من احد الابواب وجلسا
ثم بداء الامر
قام احدهم وقال بصوت عال
انا الفريد انتم جميعا تعرفونى
طبعا لن يكن يقصدنى ههههههههه
ثم قال قبل ان ابداء الحديث اريد ان ابين بعض الحقائق عن الحب
ان الحب هبه من عند الله علينا ان نحافظ عليها
كما انه امر عظيم يشعر به جميع الناس ضبعا بميول مختلفه
وانا الحب يعطينا القوه لمجابه اعباء لاحياه وضغوطها
فبلحب
وفجاء قام الشخص الاخر وقال
عزيزى الفريد لقد تحدثت كثيرا الم ياتى دورى
ولاكن وفى انا لم انتهى بعد
الفريد انت تكثر من الكلام
انت تقول ان الحب يعطينا القوه اى قوه تتحدث عنها ان الحب عزيزى ضعف بكل المقايس
كما انه سلب للاراده ويجعلنا نرى الاشياء على غير طبيعتها
انت تقول هذا الكلام وفى على الرغم ان الجميع هنا يعرف كم احببت انت
نعم عزيزى الجميع يعرف هذا الامر ولاكنهم لايعرفون ان ى كنت مخدوع
وما الخداع فى ان تكون محب
ان الحب نفسه خدعه كبيره وجمره من النار كلما توهجت كلما قلت فتره حياتها
انت واهم وفى ان الحب ليس بلجمره التى طنتفء لان هناك الاحاسيس والمشاعر التى تغذى هذا الحب وتعمل على انمائه
ايه احاسيس وايه مشاعر انها امور زائفه يتصنعها الفرد منا من اجل الخداع
فئنا خدعت كما لم يخدع احد من قبل
لقد صدقت وامنت بل حب كما انتا موءمن به الان بل اكثر
ولاكن فى لحظه نعم لحظه واحده اكتشفت ان الامر قله كان مجرد خدعه
انت خدعت فلا تحكم على مشاعر الاخرين لان هناك الكثير يحبون ويكملون حياتهم معا فى حب وسعاده
ليس هناك ماتسميه حب الفريد بل انها مجرد علاقه لابد منها
انت واهم تحتاج الى علاج نفسى
ان من يفكر بهذه الطريقه لافرق بينه وبين الاله ليس لديها ايه احسيس او مشاعر
ان الامر معقد الفريد فانت لم تصدم بعد
انا لم اصدم نعم
ولاكن عندما اصدم سوف اقوم واتابع حياتى من جديد وابحث عن حب جديد
نعم سوف تفعل ذالك لانك لاتتعلم من اخطائك
سوف تبحث عن حب جديد لكى تصدم من جديد عزيزى
فى هذه الحظه تعالت الاصوات حتى انى لم اعد اسمع شىء وانفض الامر دون ان اعرف على ماذا انتها الامر
لم اسئل احد عن كيف انتهى الامر
فهل منكم من يسطتيع ان يخبرنى كيف انتهى الامر من وجهت نظره الخاصه
الموئلف
الاب الروحى
دخلت احد المطاعم كان الامر غريب لم يكن هناك الاكثير من الناس فى المكان وكان صاحب العمل على وشك ان يغلق المطعم
فقلت له ما الامر اهناك شىء ماء
قال نعم ان هناك شىء لم نره من قبل سوف يحدث اليوم
قلت له ماهو هذا الشىء
فقال انها مناظر
تعجبت وقلت له عما تدحدث
فتبسم وقال ان الامر يبدو غريبا
ولاكن انها مناظره بين اثنين
قل منهم سوف يحاول اثبات وجه نظره
قلت له وما موضوع امناظره
فقال انه لنه
انه ماذا
انه الحب
تعجبت وقلت له هلا اخذتنى معك لاشاهعد هذا الامر
فقال لما لاهيا بنا
ذهبنا الى مكان عام دخانا الى غرفه كبيره وكان هناك الاكثير من الناس
بعد لحظات دخل رجلان من احد الابواب وجلسا
ثم بداء الامر
قام احدهم وقال بصوت عال
انا الفريد انتم جميعا تعرفونى
طبعا لن يكن يقصدنى ههههههههه
ثم قال قبل ان ابداء الحديث اريد ان ابين بعض الحقائق عن الحب
ان الحب هبه من عند الله علينا ان نحافظ عليها
كما انه امر عظيم يشعر به جميع الناس ضبعا بميول مختلفه
وانا الحب يعطينا القوه لمجابه اعباء لاحياه وضغوطها
فبلحب
وفجاء قام الشخص الاخر وقال
عزيزى الفريد لقد تحدثت كثيرا الم ياتى دورى
ولاكن وفى انا لم انتهى بعد
الفريد انت تكثر من الكلام
انت تقول ان الحب يعطينا القوه اى قوه تتحدث عنها ان الحب عزيزى ضعف بكل المقايس
كما انه سلب للاراده ويجعلنا نرى الاشياء على غير طبيعتها
انت تقول هذا الكلام وفى على الرغم ان الجميع هنا يعرف كم احببت انت
نعم عزيزى الجميع يعرف هذا الامر ولاكنهم لايعرفون ان ى كنت مخدوع
وما الخداع فى ان تكون محب
ان الحب نفسه خدعه كبيره وجمره من النار كلما توهجت كلما قلت فتره حياتها
انت واهم وفى ان الحب ليس بلجمره التى طنتفء لان هناك الاحاسيس والمشاعر التى تغذى هذا الحب وتعمل على انمائه
ايه احاسيس وايه مشاعر انها امور زائفه يتصنعها الفرد منا من اجل الخداع
فئنا خدعت كما لم يخدع احد من قبل
لقد صدقت وامنت بل حب كما انتا موءمن به الان بل اكثر
ولاكن فى لحظه نعم لحظه واحده اكتشفت ان الامر قله كان مجرد خدعه
انت خدعت فلا تحكم على مشاعر الاخرين لان هناك الكثير يحبون ويكملون حياتهم معا فى حب وسعاده
ليس هناك ماتسميه حب الفريد بل انها مجرد علاقه لابد منها
انت واهم تحتاج الى علاج نفسى
ان من يفكر بهذه الطريقه لافرق بينه وبين الاله ليس لديها ايه احسيس او مشاعر
ان الامر معقد الفريد فانت لم تصدم بعد
انا لم اصدم نعم
ولاكن عندما اصدم سوف اقوم واتابع حياتى من جديد وابحث عن حب جديد
نعم سوف تفعل ذالك لانك لاتتعلم من اخطائك
سوف تبحث عن حب جديد لكى تصدم من جديد عزيزى
فى هذه الحظه تعالت الاصوات حتى انى لم اعد اسمع شىء وانفض الامر دون ان اعرف على ماذا انتها الامر
لم اسئل احد عن كيف انتهى الامر
فهل منكم من يسطتيع ان يخبرنى كيف انتهى الامر من وجهت نظره الخاصه
الموئلف
الاب الروحى