أُحبُّـــكِ
ولـو طَــال الانتِــظار وأصبــحَ الشّــوق عنـــوانـاً لأيّـامـِـي لَـن
أتــراجَـع عَن ذاك القَــرار لَـن أرفَـــع للــزمَن بَيـــاض أعــلامِــي
مَـن قَـال أن بــِ يَــدي الخَــيار لقَــد أعـلنتُ لتـِـلكَ العُــيون
استِسـلامِــي لا يَحــتاج عِشقــي لإشهَــار فهُــو واضِــح مِـن أحــرُفي
وكَـلامِــي . ومَــا عَــاد حـبُّــكِ مِـن الأســرَار إنـّـكَ الحُــلم
ومِــن أجــلِكَ تَـكتُــب كُـــل أقـــلامِــي