س: ما المشكلة عند عدم وجود ألم في الظهر وجود ألم خفيف جدا في البطن وقت حدوث الطمث؟
ج: يقسم عسر الطمث إلى نوعين: عسر الطمث
الأولي ويعني حدوث الألم في انساء الصحيحات، وهذا النوع من الألم ليس
مرتبطاً بأي مشكلة في الرحم أو الأعضاء الحوضية.
والنوع الثانوي، وهو الألم الذي يرتبط ببعض الأحوال المرضية إما في الرحم،
كالالتهاب والأورام كالورم العضلي الأملس،والانتياذ البطاني الرحمي،
والالتصاقات والعضال الغدي، وانزياح الرحم والرحم المنقلب والانتباذ
البطاني الرحمي يعد أهم الأسباب.
ويزيد ألم عسر الطمث فقبل العشرين وأوائل العشرينات من العمر، وقد يؤدي
الألم إلى تعطيل الحياة اليومية، ولا يبدو أنه يؤثر على الإنجاب.
عسر الطمث الأولي يحدث أثناء الدورة الشهرية.وتعاني النشاء مع عسر الطمث
من نشاط زائد في عضلات الرحم وزيادة انقاضية وتواتر الإنقباضات.وتفرز
البروستاغلاندين أثناء الدورة نتيجة لتدمير الخلايا البطانية للرحم وإفراغ
محتوياتها. وإفراز البروستاغلاندينات والعوامل الالتهابية الأخرىفي الرحم
يعتقد أنه عامل مهم في عسر الكمث الأولي،وقد وجد أن مستويات
البروستاغلاندينيكون مرتفعاً أكثر لدى النساء مع عسر للطمش شديد الألم ،
من النساء اللاتي لا يعانين من ألم شديد.والأدوية التي تمنع تكون
البروستاغلانديناتمثل الأدوية مضادة الالتهاب اللاستيروئيدية(نابروكسين،
إيبوبروفين وغيرها) يمكن أن تخفف من الألم والأعراض المترافقة مع إفراز
البروستاغلاندين مثل الدوخة والقيء والصداع.
ج: يقسم عسر الطمث إلى نوعين: عسر الطمث
الأولي ويعني حدوث الألم في انساء الصحيحات، وهذا النوع من الألم ليس
مرتبطاً بأي مشكلة في الرحم أو الأعضاء الحوضية.
والنوع الثانوي، وهو الألم الذي يرتبط ببعض الأحوال المرضية إما في الرحم،
كالالتهاب والأورام كالورم العضلي الأملس،والانتياذ البطاني الرحمي،
والالتصاقات والعضال الغدي، وانزياح الرحم والرحم المنقلب والانتباذ
البطاني الرحمي يعد أهم الأسباب.
ويزيد ألم عسر الطمث فقبل العشرين وأوائل العشرينات من العمر، وقد يؤدي
الألم إلى تعطيل الحياة اليومية، ولا يبدو أنه يؤثر على الإنجاب.
عسر الطمث الأولي يحدث أثناء الدورة الشهرية.وتعاني النشاء مع عسر الطمث
من نشاط زائد في عضلات الرحم وزيادة انقاضية وتواتر الإنقباضات.وتفرز
البروستاغلاندين أثناء الدورة نتيجة لتدمير الخلايا البطانية للرحم وإفراغ
محتوياتها. وإفراز البروستاغلاندينات والعوامل الالتهابية الأخرىفي الرحم
يعتقد أنه عامل مهم في عسر الكمث الأولي،وقد وجد أن مستويات
البروستاغلاندينيكون مرتفعاً أكثر لدى النساء مع عسر للطمش شديد الألم ،
من النساء اللاتي لا يعانين من ألم شديد.والأدوية التي تمنع تكون
البروستاغلانديناتمثل الأدوية مضادة الالتهاب اللاستيروئيدية(نابروكسين،
إيبوبروفين وغيرها) يمكن أن تخفف من الألم والأعراض المترافقة مع إفراز
البروستاغلاندين مثل الدوخة والقيء والصداع.