فِيْ ليله يحتَوينِيْ الالمْ
يستوطنْ بينَ ضلُوعِيْ
فَ يأخَذ منَ روحِيْ أجزاءاً
جَزءاً يليْ جَزءاً
فَلا يدّعُ لهّمساتِيْ و
أحَاسيسيْ و نبضْ مشاعريْ الهّذيانْ
ولآ لجُنونِيْ مكَانْ
فقطْ تنَاهّيدّيْ تتعالىْ
فكُلَ تنهيدّه تنطلقُ منِيْ قاب قوسين أختناقْ !
أُريدّ أنَ أرتاحَ !
فْ راحتِيْ الأ نتِمْاءْ لكَ !
فهُنَا
يُكَمْنَ كُلَ شيْء !
فهّلْ يحقُ لِيْ " أنَ أبقىْ فِيْ قلبكَ "
قَدّ أكُونَ بِ النسبْه لكَ " لآشيء "
قَدّ أكُونَ لِقلبكَ مُجَردّ " عآبرْه لآ أكَثرْ "
وَربمْا أحَلمْ وَ أستفيق عَلىْ صَدّمه !
تقتلُ رُوحَ الحُبْ فِينِيْ !
وربمْا أسببْ لكَ حَماقاتْ تتَذمرْ منِيْ فَتمحِنيْ
بِ أعصابكَ البَاردّه وترحَلْ تاركَاً عُمقْ جرحيَ ينزفْ دّاخَلِيْ !
نَعمْ أحَببتكَ
ك حُبْ شفاتِيْ لللارتواءْ شَهّدّاً منكَ
ك حُبْ كفِّي لدّفءْ كفوفكَ
ك حُبْ دّمُوعِيْ لكفُوفكَ التِيْ أصَبحتْ منَادّيلهّا !
كَ حُبْ الطَفلْ لدّمَيتهْ
وَ حُبْ الشَابْ لطَيشْه
وَ حُبْ الرجَلْ لِرجُولتَهِ
وَ حُبْ الامْ لِطفلّهاا
و حُبْ الشَاعِرْ لشَعرهِ
و حُبْ قيسْ للَعامريهْ
وحُبْ وحُبْ وحُبْ .. !
أحببتكَ ك روح سكَنتنِيْ
فْ نزعَهّا يعنَيُْ موتْ مشَاعريْ و جنُونِيْ
الذيْ ولدّ فِي روحِيْ لأجلكَ !
فلآ تلمْنِيْ بِ أنَدّلاقْ أحسَاسْ مجنُونَ بكَ
فَأنَا أدّمنتكَ
أدّمنتُ ذوبانْ صوتكَ بروحِيْ
وَ إغفاءة مشاعُركَ بِنبضَيْ
وَأدّمنتُ أنفاسُ طُهركَ
أدّمنتُ كُلْ مايتعلقُ بكَ
فليس لي علاجَ سوىْ جرعاتْ زائدّه منْ حُبكَ القَدّسِيْ
فلا تدّعنِيْ أحتضرْ وأنتَ دوائِيْ !
فْ بربَ مِنَ جعلْ حُبكَ يبيتْ أبدّيْ بصَدّريْ
ألا يحقُ لِيء البقَاءْ فِي ْ "قلبكَ "
دّونْ أنَ أغفِيْ علىْ صَدّمْه " فُراقْ " !
يستوطنْ بينَ ضلُوعِيْ
فَ يأخَذ منَ روحِيْ أجزاءاً
جَزءاً يليْ جَزءاً
فَلا يدّعُ لهّمساتِيْ و
أحَاسيسيْ و نبضْ مشاعريْ الهّذيانْ
ولآ لجُنونِيْ مكَانْ
فقطْ تنَاهّيدّيْ تتعالىْ
فكُلَ تنهيدّه تنطلقُ منِيْ قاب قوسين أختناقْ !
أُريدّ أنَ أرتاحَ !
فْ راحتِيْ الأ نتِمْاءْ لكَ !
فهُنَا
يُكَمْنَ كُلَ شيْء !
فهّلْ يحقُ لِيْ " أنَ أبقىْ فِيْ قلبكَ "
قَدّ أكُونَ بِ النسبْه لكَ " لآشيء "
قَدّ أكُونَ لِقلبكَ مُجَردّ " عآبرْه لآ أكَثرْ "
وَربمْا أحَلمْ وَ أستفيق عَلىْ صَدّمه !
تقتلُ رُوحَ الحُبْ فِينِيْ !
وربمْا أسببْ لكَ حَماقاتْ تتَذمرْ منِيْ فَتمحِنيْ
بِ أعصابكَ البَاردّه وترحَلْ تاركَاً عُمقْ جرحيَ ينزفْ دّاخَلِيْ !
نَعمْ أحَببتكَ
ك حُبْ شفاتِيْ لللارتواءْ شَهّدّاً منكَ
ك حُبْ كفِّي لدّفءْ كفوفكَ
ك حُبْ دّمُوعِيْ لكفُوفكَ التِيْ أصَبحتْ منَادّيلهّا !
كَ حُبْ الطَفلْ لدّمَيتهْ
وَ حُبْ الشَابْ لطَيشْه
وَ حُبْ الرجَلْ لِرجُولتَهِ
وَ حُبْ الامْ لِطفلّهاا
و حُبْ الشَاعِرْ لشَعرهِ
و حُبْ قيسْ للَعامريهْ
وحُبْ وحُبْ وحُبْ .. !
أحببتكَ ك روح سكَنتنِيْ
فْ نزعَهّا يعنَيُْ موتْ مشَاعريْ و جنُونِيْ
الذيْ ولدّ فِي روحِيْ لأجلكَ !
فلآ تلمْنِيْ بِ أنَدّلاقْ أحسَاسْ مجنُونَ بكَ
فَأنَا أدّمنتكَ
أدّمنتُ ذوبانْ صوتكَ بروحِيْ
وَ إغفاءة مشاعُركَ بِنبضَيْ
وَأدّمنتُ أنفاسُ طُهركَ
أدّمنتُ كُلْ مايتعلقُ بكَ
فليس لي علاجَ سوىْ جرعاتْ زائدّه منْ حُبكَ القَدّسِيْ
فلا تدّعنِيْ أحتضرْ وأنتَ دوائِيْ !
فْ بربَ مِنَ جعلْ حُبكَ يبيتْ أبدّيْ بصَدّريْ
ألا يحقُ لِيء البقَاءْ فِي ْ "قلبكَ "
دّونْ أنَ أغفِيْ علىْ صَدّمْه " فُراقْ " !