أَتَـيتُكَ عِــندَ بَحرِ الغُرُوبّ
حَــامِلَةٌ بَيــنَ الضُلُــوعِ
حَنِيــنُ يَـــكَادُ
يَــفتِكُ بِـالقَلبّ
حَــنِين يَصرُخ مِــن
أَلآَنِــين
يَستَنجِدُ بِكَ
فَــ أَينَ أَنــتَ
مِن ذَالكَ النِدَاء؟؟
"
:
"
يَـــا قَـاتِلـي
يَكفِكَ مــا فَعَلتَهُ
بِــي
فَــ أَنــا كَما جَرةِ مَــاءِ
مُـتَعَطِشةٌ للشِفَاه تَلْتَمِــسُها
تُدَاعْبُهَــــا
"
:
"
يَـــا مُلهِــمي
وَحدَكَ كُنتَ الفَــارس
لِــ كَلِمَـــاتِي
مَعَكَ كَــانتِ الحُروف
تَـــستَقِيم
تَــأْتِــكَ عَــارِيةٌ
مِــن كُلِ صَوبّ
كُنتَ تَكسُــوها
حُبـــاً
عِــــشقَا
حنَـــــاناَ
وعَــــــطفاً
:
"
"
يَــا غَــالي
اَحتَــاجكَ قُربِي
قَمَــراً يُضِئُ سَــمَائِي
أَحتَاجُ أَن أَبكِي
وَ
أَجهَــشَ بِــالبُكَاء
بَينَ أَحَــضَانكَ
فَعُمـرِي بِدُونِـكَ
نُقطَـةٌ لا َتَــنتَمِيّ إِلى سَطر
:
"
:
يَــا أَنــا
دُونِكَ ...مَن أَنَــا؟؟
عَــينُ ضُيعَت
أَهدَابُهَـــا
قُرنفَلَةٌ تَبـحَثُ عَــن
رَائِحَتهَـــا
أَوَ
غَـــابَةٌ إِحتَرَقَتْ
أَشجَارَهَــا
أَوَ
أُنثَى تَبحَثُ عَن مَــن
خَذَلَ أَحلاَمَهَـــا
:
"
"
حَبِيبِي
لأَتَبتَإِس مِن حَرفِي
دَع عَـــنكَ
هَــذِهِ الهَلْوَسَة
هِي مُجَــرد حُرُوف جَردَاء
أَثقَلهَا صَوتُ ألأَنِين
وَ حُرقَةِ الحَنِين إِلَيكَ
فَــ سَلاَمٌ عَــلَيكَ
حَيثُ أَنتَ
حَــامِلَةٌ بَيــنَ الضُلُــوعِ
حَنِيــنُ يَـــكَادُ
يَــفتِكُ بِـالقَلبّ
حَــنِين يَصرُخ مِــن
أَلآَنِــين
يَستَنجِدُ بِكَ
فَــ أَينَ أَنــتَ
مِن ذَالكَ النِدَاء؟؟
"
:
"
يَـــا قَـاتِلـي
يَكفِكَ مــا فَعَلتَهُ
بِــي
فَــ أَنــا كَما جَرةِ مَــاءِ
مُـتَعَطِشةٌ للشِفَاه تَلْتَمِــسُها
تُدَاعْبُهَــــا
"
:
"
يَـــا مُلهِــمي
وَحدَكَ كُنتَ الفَــارس
لِــ كَلِمَـــاتِي
مَعَكَ كَــانتِ الحُروف
تَـــستَقِيم
تَــأْتِــكَ عَــارِيةٌ
مِــن كُلِ صَوبّ
كُنتَ تَكسُــوها
حُبـــاً
عِــــشقَا
حنَـــــاناَ
وعَــــــطفاً
:
"
"
يَــا غَــالي
اَحتَــاجكَ قُربِي
قَمَــراً يُضِئُ سَــمَائِي
أَحتَاجُ أَن أَبكِي
وَ
أَجهَــشَ بِــالبُكَاء
بَينَ أَحَــضَانكَ
فَعُمـرِي بِدُونِـكَ
نُقطَـةٌ لا َتَــنتَمِيّ إِلى سَطر
:
"
:
يَــا أَنــا
دُونِكَ ...مَن أَنَــا؟؟
عَــينُ ضُيعَت
أَهدَابُهَـــا
قُرنفَلَةٌ تَبـحَثُ عَــن
رَائِحَتهَـــا
أَوَ
غَـــابَةٌ إِحتَرَقَتْ
أَشجَارَهَــا
أَوَ
أُنثَى تَبحَثُ عَن مَــن
خَذَلَ أَحلاَمَهَـــا
:
"
"
حَبِيبِي
لأَتَبتَإِس مِن حَرفِي
دَع عَـــنكَ
هَــذِهِ الهَلْوَسَة
هِي مُجَــرد حُرُوف جَردَاء
أَثقَلهَا صَوتُ ألأَنِين
وَ حُرقَةِ الحَنِين إِلَيكَ
فَــ سَلاَمٌ عَــلَيكَ
حَيثُ أَنتَ